اليوم جبت لكم موضوع يسد النفس ويضيق الصدر بس حسيت انه من اقل واجباتي اني انزله لكم ونشوف وش الساله
انتشر عندنا ضاهره الابتزاز واصبحت تزيد يوم عن يوم جلست احوس وافكر ومالقيت الي ابيه فكلي امل اني القي الجواب عندكم
" الأبتزاز والتهديد "
حينما يتمكن الشاب من الحصول
على صور أو لقطات أو مكالمة مسجلة لفتاة
ويبدأ عملية " الابتزاز " لها للحصول على مأربه
الدنيئة ثبت أن ( 85% ) من الفتيات
يرضخن لمطالب المبتزين
قع الفتاة في شبكة المتلاعبين
ولا تعرف كيف تتصرف معهم
ياليت لو فكرت أن تخسر قليلاً
ولا تخسر الكثير
ولكي لا تقع في الجرم الأكبر
ما الذي يمنعها من أخبار والدها أو أحد أشقائها
وأن خافت منهم تُخبر رجال الهيئة الأشاوس(مع لي وجهه نظر في تعاملهم)
وهم سيتعاملون مع الوضع بسرية تامة
هل الابتزاز أصبح " ظاهرة " ؟؟؟
ما الذي يمنع الفتاة من أخبار أحد أقربائها حين تبدأ عملية الابتزاز ؟؟؟
ماهو التصرف الأمثل حين تبتز الفتاة ؟؟؟
هل من الممكن ابتزاز الرجل؟؟؟
فيه حل لظاهره الابتزاز ولماذا تسلم الفتاه امرها او الرجل لشخص لمجرد مكالمه او لقاء عابر؟؟؟
دعوة للنقاش والحوار الهادف