قصه واقعيه فى احدى قرى المنصوره


تحذير بجد / اللى بيخاف من الكلام ده وبيحط الحاجات دى فى دماغه وبيفكر فيها بلاش يقرى الموضوع علشان ده كله كلام حقيقى وممكن يحصل لاى حد زى اللى حصلنا


القصه دى حقيقيه وحصلت فعلا لينا انا ولاد خالى فى قريه جنب المنصوره وكان يوم غريب فعلا ...


الحكايه

صحيت فى يوم على الموبايل بيرن رديت لاقيت محمود ابن خالى هو اللى بيتصل ودار بينى وبينه حوار وهو / ...

قال / ايوه ياحمد انت فين ؟
قلت / انا فى البيت نايم !
قال / طيب كنت بقولك عايزين نروح مشوار بره الزقازيق
قولتله / مشوار فين يعنى ؟
قال / قالى هنروح لعمتى فى المنصوره ونروح نقضى يوم مع العيال وكده فى السنبلاوين
قولتله / ماشى
قال / خلاص طبعا انت هتيجى بالعربيه
قولتله / لا عشان مش معايا رخص ومش ينفع امشى عشان فى كمين وانت داخل على مدينة السنبلاوين من ناحية ديرب نجم
قالى / عارفه مش بيردوا يمشوا العربيه من غير ما يرخموا وياخدوا فلوس !
قولتله / خلاص اوكى هفوت عليك ونروح مواصلات
قالى / ماشى .......

فت على ابن خالى ولبسنا ونزلنا وركبنا القطر ورحنا على هناك فى قريه جنب السنبلاوين اسمها ( عزبة موسى الديب ) والقريه دى بتاعة جوز خالتى
نزلنا هناك سلمت على خالتى وعلى جوز خالتى والعيال
وقعدنا اتغدينا والكلام ده


وفجاه العصر ادن وبعد المغرب وبعده العشا وفجاه الفلاحين نامت وساد الهدوء القريه ( الفلاحين بيناموا بدرى اوى )

والجو هس اسكت ولا حس ولا خبر والحته ضلمه ضلمه يعنى

وبعدين احنا اغراب عن القريه جم شباب القريه الفلاحين قعدوا معانا فى الاراضى الزراعيه المجاوره للفيلا وقعدنا ( قعدة عرب ) زى ما يقولو وولعوا نار فى قلب الاراضى الزراعيه بالليل الساعه 12 ونص وقعدنا ندردش ويحكوا حكايات غريبه مرت بيها القريه

قعدوا يتكلموا عن ناس اتخانقت وناس ضربت بعض من تسع سنين ومش عارف مين فتح راس مين ومش عارف مين اللى موت مين من عيلة الحاج مش عارف مين ( حكايات عن اهل القريه )

وفجأه / لاقيت واحد من القعده فتح منهم حوار غريب مش بنساه لاقيته بيقول عيلة الحاج ابو امين ميت منها 52 راجل على الطريق اللى هناك ده

الحوار شدنى ........

سألته / قولتله بسبب ايه ؟ قالى احكيلك الحكايه
كان فيه ناس من البلد متخانقين مع بعض وواقعين فى بعض وهما اولاد عم
وكانوا كل يوم يولعوا فى بيوت بعض ويضربوا بعض ويتخانقوا مع بعض ...

وفى يوم من الايام نزل البلد واحد تاجر متجول على رجله بيبيع حاجات للناس فى القريه دخل بيوت الناس دى واتصاحب عليهم وكان كل يوم يروح هناك ويستريح من الطريق وكده

لحد ما اخد عليهم واصبح واحد منهم وبقوا يقولوا قدامه اسرار العيله وكده وكان بيروح بيت العيلتين اللى واقعين فى بعض فى يوم من الايام قاعد بياكل فى بيت الناس واحد من اهل البيت شتم فى العيله المعاديه وقال عليهم اسرار

البياع المتجول ربنا مش هداه وراح بيت الناس التانيين وبلغ الشتيمه لصاحبها ( وكانت كلام على بنت من العيله) وطبعا سمعة البنت زى عود الكبريت

اهل البت سخنوا وراحوا على بيت الراجل اللى اتكلم ضربوه وفتحوا بطن اخوه واخوه مات والاخ اخد بتار اخوه بقتل واحد من العيله المعاديه .... وهكذا استمر الوضع واحد من العيله دى وواحد من العيله دى وكان كل ده بيتم فى الاراضى الزراعيه وكانت اداة القتل هى ..( الفأس او الشرشره ) يعنى مثلا يروح على الراجل وهو راكب الحمار فى الغيط بالشرشره يقطع رقبته او بالفأس ويخرطه

وهكذا لحد ما مات 52 واحد .....

بسأله بقوله وده كله كان بيحصل فين قالى فى كل حته فى القريه بس اكتر حته طريق قرية ( الطبايخه ) وهى قريه مجاوره ليهم

والطريق ده قريب لينا اوى وجنب الفيلا كمان

فى يوم من الايام العيلتين حبوا يتصالحوا جه كبير العيله دى وكبير العيله دى وقعدوا قالوا احنا هنتصافى والغلطان هيدفع فلوس بس نعرف ايه اللى حصل وايه سبب المدبحه دى ؟

من هنا لهنا قعدوا يتعاتبوا ويشوفوا مين الغلطان واتكلموا اهل البت وقالوا ينفع يا كبير فلان الفلانى يقول كده على البت فلان الفلانى كان قاعد وقال محصلش مين اللى قالك كده ؟ وانكر ...

رد الراجل قريب البت وقال البياع المتجول ده هو اللى وصلنا الكلام وكان الراجل البياع اسمه ( ياسين )

المهم اتصالحوا العيلتين وسمنه على عسل ورجعوا عيله واحده والغلطان اتأدب بالفلوس وقالوا اما عن ياسين دخل بيتنا واكل اكلنا وخانا لازم يتجازى

وكانت جزاته سوده .........اتفقوا انهم هيقتلوه

جبوه فى يوم قعدوا اكل اكل نضيف وشرب شرب نضيف وسطلوه

وخلال ما كان قاعد القعده دى كانت ستات العيله بتفحر بالفأس فى مكان قرب الفيلا جنب بيت واحد من عيلتهم فحروا فحره 3 متر حلوه كده وكان ياسين قاعد مع الرجاله بيشرب ويحشش

قالوله ما تيجى يا ياسين نتمشى شويه بره ونهضم الاكل اللى اكلناه ياسين قال يالا وخرجوا من هنا وكانوا تسع رجاله وياسين العاشر وعدوا بيه من قدام الفحره وكاتلموا عليه كتفوه بحبل جامد ورموه جوه الفحره وردموا عليه بالحيا ( دفنوه بالحيا ) وبنوا مكانه فرن بلدى ( فرن مصنوع من الطين )


وخلصت حكاية العيلتين


وفجاه / لاقيته بيقولى ومن يوميهه الطريق ده بيظهر عليه حاجات مش كويسه اعوذ بالله .. !

قولتله ازاى / قالى المكان كله دم واروح وناس مقتوله قولتله بجد انا مش بصدق الكلام ده

والمهم من هنا لهنا مش حطيت فى دماغى وضحكنا شويه ونسيت الحوار ده خالص وقمنا نمشى الساعه 3 الفجر وسلموا علينا وكده عشان كنا هنروح ننام

وفجاه ونا داخل من بوابة الفيلا فى الضلمه لاقيت الموبايل بيرن وكان الجو مخيف اوى اراضى زراعيه - شجر كتير اوى - هوا شديد اوى ساقع واصوات حيوانات ضاله زى كلاب وديابه وحاجات من دى

مديت ايدى فى جيبى طلعت الموبايل لاقيت سالى صاحبتى وموضوع كبير وهنتكلم مع حريم وكده ولو دخلت جوه مش هعرف اتكلم قدام قرايبى وكده ( انتوا فاهمين ) وبالزات الولاد تحس بيا اكتر .. هههههههه

دخل ابن خالى وسابنى ..

طلعت اتمشى ورديت على التليفون ودار بينى وبينهه حوار وهقول اللى ينفع يتقال منه

- ايوه يابنى انت فين مش بترد ليه اتصلت على تليفون البيت اخوك رد قفلت فى وشه !
- قولتله احسن
- انت فين
-عند قرايبى فى المنصوره
- بتعمل ايه ؟
-زياره لولاد خالتى وخالتى
- من غير ما تقولى ؟
- جت كده يا بنتى - وبعدين انتى مالك ( بهزار )
- طيب انت حر ولع مع نفسك ( هزار )
- ........ــــــــــــــــــــ كلام خارج ـــــــــــ..........
- انا ؟"
- اه انتى
- ضحكت
- بتعملى ايه ؟
- بتفرج على ام بى سى تو وحتة فيلم رعب ملوش حل وكان اكلى لحوم البشر
- نهار ابوكى اسود
- ضحكت وقالت انا بتفرج غصب عنى
-سلام وخلصت المكالمه

وخلال فترة الكلام والهزار ده وكانت ساعه الا ربع

وكان فى سر طبعا المكالمه مجانيه مع خدمة احسن ناس موبينيل كانت عامله اول شهر كلم تلات ارقام من الساعه 12 لسته الصبح مجانا

ببص ورايا لاقيت رجلى خدتنى بعيد عن البيت بكتير اوى

واكتشفت انى فى منطقة المدبحه اللى كانت بتحصل من سنين اللى الراجل بيقول عنها وكانت رجلى هتتشل من الخوف

طلعت امد فى خطوتى وحاسس ان حد ماشى ورايا فى الضلمه وهمسات وغمزات وابص ورايا ما الاقيش حد ! .........

انا كنت خايف خوف ؟

وفجاه وانا ماشى فى قناية ميه صغيره جنب ارض زراعيه لاقيت حمار ودنه طويله اوى اوى اوى شكله غريب وطبعا هو مش حمار
واقف فى قلب القنايه فى وسط الميه الساعه 4 الفجر

انا شفت المنظر كنت هموت من الخوف وانا معدى الحمار ما بيتحركش واقف ثابت قعدت اقرى قران وكده وابص ورايا مش الاقى الحمار ولما ابطل تلاوه الاقيه كنت بجرى بس حاسس انى بجرى عالفاضى

وفجاه عديت الحمار بكتير فى ترعه جنبى عالشمال لاقيت فى الترعه وانا ماشى سمك بعدد 200 مليون سمكه واحجام كبيره اوى عماله تتنطط فى الميه زى الدولفين كده وعملين صوت طرطشة ميه فى الترعه رهيـــــــب ( مش ترعه متر فى متر اللى يبقى فيها السمك ده )

انا عارف ان ده مش طبيعى بس ..... كمية سمك الواحد لو اصطدها هيبقى اكبر تاجر اسماك فى العالم ولكنه مش سمك

ولاقيت واحده واقفه على جرف ارض رزاعيه مش بينلها ملامح لابسه حاجه زى سدال مش مبين منها ملامح فى الضلمه ومعاها جره او زلعه او بلاص عسل كده ومتغطى وواقفه قدامه وبتقولى ( خد يا جدع تعالى بقولك )

مش رديت وخت فى بعضى ومشيت وكررت الندا كتير لما بقى بينى وبينها 3 متر كده واديتها ضهرى عماله تنادى وتقول تعالى عين عليا شيلنى الجره دى ّ

ببص ورايا ما لاقيتش حد انزهلت لاقيت الصوت بينده والصوت بيعلى بقوة 5 الاف وات وصدى صوت مالى المنطقه صدقنى مش هسيبك وفجأه جرى ورايا من الاراضى 9 كلاب مش كنت فييا حيل اجرى ومن الخوف كنت بقع وانا بجرى واقوم تانى

ولاقيت الارض الزراعيه قدام عينى فى ساعة الشروق مليانه ارانب كتيره اوى ماليه المنطقه ولاقيت تلاته قاعدين وسط
الارانب فى الغيطان على حصيره بلاستيك وقاعدين لابسيين جلاليب سوده اوى غامق وماسكين فى ايدهم شىء زى الصليب كده ومش بيتحركوا وواحد منهم عمال يتمتم كلام غريب ويقول ان شفناك هنا تانى مش هنسيبك بصوت ضخم اوى اوى

وقعدت اجرى وانا بصرخ من الرعب والزهول وفجاه وانا ماشى سامع صوت حد بيضرب فى حد والتانى بيقول اه

وسامع صوت بيقول ياسين هنا علطول ومفيش حد هيعدى وضحكه زى ضحكة عفركوش كده انا كنت نفسى اقرى قران بس من الخوف لسانى وقف ووشى فى الارض ونفسى اوصل البيت ....

جريت جريت ودخلت على بوابة الفيلا ودخلت على جوه ومش كنت سامع اى حاجه من حد وودنى كانت بتوجعنى وزى ما يكون مقفوله

لاقيتهم قاعدين وكلمونى وكان الحوار ......

ابن خالى / ايوه يا عم بتمز انت عالتليفون وسايبنا ناشفين هنا
- بصتله وانا مزبهل من الكلام ودماغى فى دنيا تانيه
خالتى / فى حد يتكلم فى التليفون ساعتين ونص ده حتى العشا برد
- قولتلهه مش مشكله اصل انا نزلت البلد اشترى شيبسى وحاجات وبيبسى عشان السهره وكده
خالتى / امال هما فين ده انت جاى فاضى وهدومك كلها تراب وجاى متعور فى دراعك
جوز خالتى / خش اغسل ايدك من التراب ده وسيبك منهم وتعالى عشان عايزكوا فى موضوع
ابن خالى / هى البت جرحتك بالكلام فى ايدك ؟

دخلت على الحمام غسلت ايدى قعدنا نتعشى فطير مشلتت وعسل وقشطه وكلام من ده وجوز خالتى فتح حوار غريب اوى وكان بيتكلم عن ابن واحد فى القريه وبيقول الواد فلان امبارح كان ماشى رايح لاختوا فى الطبايخه واتاخر بالليل لاقوه مغم عليه على الطريق وكشفوا عليه لاقوه مافيهوش حاجه ودوه للشيخ لاقوه ملبوس بجن يهودى ومسيحى نفسى اتسدت وقمت جوه الاوضه انام وتهيأت طول ما انا قاعد على السرير قبل النوم ومخى يجيب ويودى يالهوى يعنى انا كنت هبقى كده ؟ وليه ما انا بقيت كده !

قولت حد الله بينى وبين الطريق ده تانى ولا عنت ابص ناحيته حته انا حرمت

وفجأه / باب الاوضه انفتح بسرعه واترزع
انفزعت
بصيت لاقيت خالتى بتقولى بتصل عليك موبايلك كان بيرن ومحدش بيرد هو الموبايل مش كان معاك وانت بره

- قولتلهه كان معايا
- امال مش بترد ليه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- مديت ايدى فى جيبى مش لاقيت الموبايل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ...!


صدمه / اكتشفت ان الموبايل وقع منى هناك وانا بجرى وكانت عده N70 وكنت جايبهه مش كملت اسبوعين وكان مطلوب منى انى ارجع اجيبهه من الطريق ده .........!


قاعد محتار

قولت العوض على الله ونايم بعيط على حالى

وابن خالى بيواسينى فى الاوضه قولتله هات موبايلك قالى / ايه عايز تمز هو ده وقته قولتله / لا والله عايزه ضرورى

قعدت ارن على التليفون 4 مرات وبعدين فى المره ال 5

مفجاه / التليفون رد وكانت الساعه 5 ونص وصوت بيقول كلام مش مفهوم وصوت تخين اوى بس كل اللى سمعته فى الاخر قالى / مش تيجى هنا تانى احسنلك

قولت / يلعن ابو التليفون والصبح اخدت بعضى وجيت على الزقازيق تانى ومش كملت الرحله وانا فى حالة اكتئاب قولت انزل اقعد على القهوه مع اصحابى

حكيتلهم مش كانوا مصدقينى ابدا وكنت عامل زى المجنون اللى مش حد مصدقه انا نفضت عن الحكاوى اخر لما زهقت

واحد منهم بيقولى تلاقيك بعت الموبايل ومكسوف تقول ؟

سكت .. الا وموبايل واحد منهم بيضرب برقم غريب اوله 050 مفتاح الدقهليه الواد قال ده رقم غريب ولسه بيرد قفل فى وشه والواد بيقول ما اعرفش حد فى الدقهليه يا ترى مين ده ؟

وحط الموبايل على الترابيذه قدامنا

رن تانى انا نتشت الموبايل ورديت وفتحت الاسبيكر وكنت حاسس انه موضوع يخصنى وكله كان سامع المكالمه ......

لاقيت واحد دار بينى وبينه حوار وهو

- / الو
- الو
- انت تعرف صاحب الموبايل ده ؟
- قلت اه
- قالى طيب هو صاحبك يعنى ؟
- قولت اه
- قالى هو جانبك ؟
-اه
-طيب اديهولى
- قولتله انا وكده مكنش مصدق
- قولتله عشان تصدق اقفل الموبايل وافتحه وهديك البين كود لو صح هيفتح اتصل بيا تانى


عمل زى ما قولتله

الموبايل رن

- الو
-الو
- هو ايه اللى جاب الموبايل ده هنا
- قولتله انا كنت عندكوا للحاج فولان وكده
- قالى اصل انا لاقيت الموبايل مرمى على الارض وجنبه ورقه فيها كلام مش عارفين نقراه غريب جوه ظرف والورقه متعاصه دم كتير واوى هى والموبايل

اتخضيت
اتفقنا يدينى الموبايل فى مكان فى السنبلاوين عند البنك الاهلى الساعه 6 العصر

ورحت هناك مش لاقيت حد بس ورا البنك فى تلتوار جاى بقعد عليه لاقيت الموبايل بتاعى محطوط وجنبيه الجواب مسكت الموبايل اعاينه فتحت الاستوديو والصور لاقيت صور ناس غريبه وشكلهم فلاحين من بتوع زمان اوى

فى زياره تانيه للقريه

قاعد مع الناس هى هى

بسال واحد وريته الصوره بقوله تعرف صاحبها

كان ابوه قاعد معانا ابوه قال الصوره دى جاتلك ازاى

كان ايامها التصوير مش نزل القريه

قولت / انت تعرف صاحبها
قال / اه
- قلت / مين ؟
- قال / صاحبها ياسين وروا عليا المدبحه تانى



بعت التليفون بكل حاجته بـ 650 جنيه لمحل هناك لانى ابتديت اخاف من الموبايل وطبعا ده سعر رخخيص اوى بالنسبه انه كان لسه جديد


بسأل الراجل ليه رخصته كده بيقولى انا بعاين العده لاقيتها من جوه فيها سائل ناشف جوه زى دم وريحته وحشه وده ممكن يكون وصل الشاشه وهضطر افتح العده واعاينها عشان لو بايظه مش كان ينفع اشتريها بالسعر العادى

قولت عادى وانا فى بيتنا قاعد بتفرج على قناة مزيكا زووم لاقيت صوره مبعوته فوق شريط الاس ام اس وكانت صورة ياسين